يعتبر السالمونيلا أحد أهم الأمراض الفتاكة والمعدية التي تصيب الحمام، فهي تسبب في خسارة فادحة للحمام. السالمونيلا مرض بكتيري معدي ، تبقى البكتريا في المسكن والبيئة المحيطة به لمدة سنة أو أكثر.
يعتبر هذا المرض الأكثر خطورة ورعب لمربين الحمام، يصيب أكثر الأحيان الحمام الصغير، وهو مرض يقضي على الحمام قبل ان تدرك حدوث الإصابة المسبقة، وتموت الصغار قبل ان تكون لديك أدنى فكرة عن السبب. المرض ينتقل أيضا للحمام الكبير من الحمام المريض ويصيب عضلات الحمام الكبير والمفاصل والرأس ويصبح الحمام مرتخيا لا يقدر على الوقوف.
ينتشر المرض عن طريق بكتيريا تستطيع أيضا اختراق بيض الحمام أثناء التفريخ وبالتالي ينتج فرخ مصابا وقت فقسه ، كما ينتشر عن طريق الذرق ، وهو يصيب الجهاز الهضمي للحمام بشكل أساسي.
تقدر نسبة الموت لدى الصغار في حالة الإصابة بالمرض في المسكن 75% من الحمام. ويستمر المرض تقريبا أسبوعا لدى الحمامة يصاحبه إسهال اخضر وصعوبة في التنفس والضعف العام والمظهر الكامد.
الإصابة بالمرض تأخذ إشكال عديدة:
الإصابة بالإسهال في المعدة والصغار تفقد الشهية وتضعف نتيجة الإصابة بالإسهال وتموت بسرعة.
الإصابة المفصلية وتورم الأجنحة والأرجل بحيث لا يستطيع الطائر الطيران ويصبح كسيحا.
الإصابة في الكبد والكلي والطحال وتصبح عيون الحمام لونها زجاجية.
الإصابة العصبية في جهاز المخ والدماغ.
أسباب مشجعة لظهور المرض:
ظروف الرعاية الغير جيدة والمستوى الصحي تعتبر عوامل مساعدة على الإصابة بالمرض.
ينتقل المرض أيضا عن طريق مياه الشرب والتغذية القذرة.
غبار الحمام والتهوية السيئة للمسكن.
وجود الحشرات والفئران والقوارض.
أوعية التغذية والمياه القدرة .
تزاوج الحمام المريض.
ينتقل المرض من الحمام المريض إلى البيض.
تغذية الصغار بلبن الحوصلة لحمام مريض.
نقل الحمام من مساكن مختلفة بشكل عشوائي بدون مراعاة للظروف الصحية.
بعض الإجراءات الوقائية:
إذا كان هناك اشتباه في الإصابة بالمرض يجب فحص الحمام جميعه.
يجب إبادة الحمام الذي يعاني من أعراض شديدة أو هزال حاد، ومعالجة بقية الطيور بعد إجراء الفحص.
إذا تطور المرض بشكل واضح في المسكن يجب إبادة القطيع كاملا ، باستثناء الحمام الغالي الثمن هنا يجب المحاولة لعلاجه.
يجب فصل الحمام عن بقية أنواع الطيور الأخرى كالدجاج والحمام البري، لأنها غالبا هي حاملة للمرض.
يجب تنظيف المسكن والأدوات بصورة جيدة ومنتظمة.
يجب الاحتفاظ بالحمام بصورة جيدة وإطعامه بشكل سليم.
يجب تخزين الغذاء في أماكن مناسبة بعيدة عن القوارض والحشرات.
يجب نقل الحمام الصغير بعد الفطام في أقفاص خاصة بالطيور الصغيرة لمراقبة حالتها الصحية.
الوقاية والعلاج:
العلاج الوحيد هو الوقاية بالمضادات الحيوية الخاصة، ويستمر العلاج لفترة طويلة تمتد أسبوعين أو أربعة، وذلك بهدف وقاية الحمام باجمعه حتى الصغار التي لازالت في البيض، طبعا هنا ينصح في حالة تفشي المرض التخلص من جميع البيض.
يعتبر تطهير الموقع من الأمور الهامة وذلك باستخدام المطهرات ويكون ذلك باستمرار فترة العلاج.
بشكل عام الحمام المصاب يموت ولكن بعض الحالات تنجو ولكن ليس منها فائدة فهي تبقى حاملة للمرض الذي ينتظر الفرصة للفتك بها وبالحمام الأخر.
الحمام المريض يتم استبعاده على الفور بدون تردد وأفضل طريقة هي التخلص منه بإعدامه.
لا يوجد علاج فعال، والتعرف على المرض يتم عن طريق عن طريق البراز الأخضر.
المعالجة يجب ان تبدأ فورا ، ويعالج جميع الحمام بدون استثناء
هناك أنواع من العلاجات للوقاية منها :
الحقن في الرقابة بمادة salmosan- t وذلك 3 مرات يوميا يستخدم العلاج للحمام الثمين بهدف عدم خسارته.
ampicillin-t
يوضع كيس في لتر من الماء لمدة 5 أيام. Chloramphenicol
يوضع كيس في لتر من الماء لمدة 10 أيام.
Theraprim
يوضع كيس في لترين من الماء لمدة 5 أيام. Amoxicure
ملعقة واحدة يوميا لمدة 5 أيام
اعتمدنا علاجات شركات معروفة ومجربة .. وهذا لا يمنع وجود أدوية أخرى مثل:
ملاحظات هامة/
التخلص من الطيور المصابة لا يعتبر ضمانا للتخلص من العدوى في المسكن، فالمرض يستمر في المسكن ولو كان فراغا من الحمام.. ولهذا يجب التطهير الجيد قبل استيراد حمام جديد.
الجرثومة ربما تسبب أيضا المرض للإنسان وتسبب له الإسهال والتسمم.
منقول
يعتبر هذا المرض الأكثر خطورة ورعب لمربين الحمام، يصيب أكثر الأحيان الحمام الصغير، وهو مرض يقضي على الحمام قبل ان تدرك حدوث الإصابة المسبقة، وتموت الصغار قبل ان تكون لديك أدنى فكرة عن السبب. المرض ينتقل أيضا للحمام الكبير من الحمام المريض ويصيب عضلات الحمام الكبير والمفاصل والرأس ويصبح الحمام مرتخيا لا يقدر على الوقوف.
ينتشر المرض عن طريق بكتيريا تستطيع أيضا اختراق بيض الحمام أثناء التفريخ وبالتالي ينتج فرخ مصابا وقت فقسه ، كما ينتشر عن طريق الذرق ، وهو يصيب الجهاز الهضمي للحمام بشكل أساسي.
تقدر نسبة الموت لدى الصغار في حالة الإصابة بالمرض في المسكن 75% من الحمام. ويستمر المرض تقريبا أسبوعا لدى الحمامة يصاحبه إسهال اخضر وصعوبة في التنفس والضعف العام والمظهر الكامد.
الإصابة بالمرض تأخذ إشكال عديدة:
الإصابة بالإسهال في المعدة والصغار تفقد الشهية وتضعف نتيجة الإصابة بالإسهال وتموت بسرعة.
الإصابة المفصلية وتورم الأجنحة والأرجل بحيث لا يستطيع الطائر الطيران ويصبح كسيحا.
الإصابة في الكبد والكلي والطحال وتصبح عيون الحمام لونها زجاجية.
الإصابة العصبية في جهاز المخ والدماغ.
أسباب مشجعة لظهور المرض:
ظروف الرعاية الغير جيدة والمستوى الصحي تعتبر عوامل مساعدة على الإصابة بالمرض.
ينتقل المرض أيضا عن طريق مياه الشرب والتغذية القذرة.
غبار الحمام والتهوية السيئة للمسكن.
وجود الحشرات والفئران والقوارض.
أوعية التغذية والمياه القدرة .
تزاوج الحمام المريض.
ينتقل المرض من الحمام المريض إلى البيض.
تغذية الصغار بلبن الحوصلة لحمام مريض.
نقل الحمام من مساكن مختلفة بشكل عشوائي بدون مراعاة للظروف الصحية.
بعض الإجراءات الوقائية:
إذا كان هناك اشتباه في الإصابة بالمرض يجب فحص الحمام جميعه.
يجب إبادة الحمام الذي يعاني من أعراض شديدة أو هزال حاد، ومعالجة بقية الطيور بعد إجراء الفحص.
إذا تطور المرض بشكل واضح في المسكن يجب إبادة القطيع كاملا ، باستثناء الحمام الغالي الثمن هنا يجب المحاولة لعلاجه.
يجب فصل الحمام عن بقية أنواع الطيور الأخرى كالدجاج والحمام البري، لأنها غالبا هي حاملة للمرض.
يجب تنظيف المسكن والأدوات بصورة جيدة ومنتظمة.
يجب الاحتفاظ بالحمام بصورة جيدة وإطعامه بشكل سليم.
يجب تخزين الغذاء في أماكن مناسبة بعيدة عن القوارض والحشرات.
يجب نقل الحمام الصغير بعد الفطام في أقفاص خاصة بالطيور الصغيرة لمراقبة حالتها الصحية.
الوقاية والعلاج:
العلاج الوحيد هو الوقاية بالمضادات الحيوية الخاصة، ويستمر العلاج لفترة طويلة تمتد أسبوعين أو أربعة، وذلك بهدف وقاية الحمام باجمعه حتى الصغار التي لازالت في البيض، طبعا هنا ينصح في حالة تفشي المرض التخلص من جميع البيض.
يعتبر تطهير الموقع من الأمور الهامة وذلك باستخدام المطهرات ويكون ذلك باستمرار فترة العلاج.
بشكل عام الحمام المصاب يموت ولكن بعض الحالات تنجو ولكن ليس منها فائدة فهي تبقى حاملة للمرض الذي ينتظر الفرصة للفتك بها وبالحمام الأخر.
الحمام المريض يتم استبعاده على الفور بدون تردد وأفضل طريقة هي التخلص منه بإعدامه.
لا يوجد علاج فعال، والتعرف على المرض يتم عن طريق عن طريق البراز الأخضر.
المعالجة يجب ان تبدأ فورا ، ويعالج جميع الحمام بدون استثناء
هناك أنواع من العلاجات للوقاية منها :
الحقن في الرقابة بمادة salmosan- t وذلك 3 مرات يوميا يستخدم العلاج للحمام الثمين بهدف عدم خسارته.
ampicillin-t
يوضع كيس في لتر من الماء لمدة 5 أيام. Chloramphenicol
يوضع كيس في لتر من الماء لمدة 10 أيام.
Theraprim
يوضع كيس في لترين من الماء لمدة 5 أيام. Amoxicure
ملعقة واحدة يوميا لمدة 5 أيام
اعتمدنا علاجات شركات معروفة ومجربة .. وهذا لا يمنع وجود أدوية أخرى مثل:
ملاحظات هامة/
التخلص من الطيور المصابة لا يعتبر ضمانا للتخلص من العدوى في المسكن، فالمرض يستمر في المسكن ولو كان فراغا من الحمام.. ولهذا يجب التطهير الجيد قبل استيراد حمام جديد.
الجرثومة ربما تسبب أيضا المرض للإنسان وتسبب له الإسهال والتسمم.
منقول